الأحد، ٦ نوفمبر ٢٠١١

. . .







أستاءُ جدآ عندَ رحيلها ، هيَ سعادتيْ و بهجتي . .
أحبها ـ و أريدها أن تبقى بقربيَ دائمًا . .
توآسيني / تُسعدني / تقف إلى جانبيْ / ترسمُ البسْمَـہ على شفتَاي . .

ڪيفَ لآ أحزن ، و هيَ نصفيَ الثاني . . ؟                  
ڪيفَ لي أن أعيشَ وَ هيَ نبضي . . ؟                        
   وَ ڪيفَ لي أن أتنفسْ ، و هيَ أنفاسي . . ؟                    


 احبُها يَ اللـہ . . فلا تحرمني وجودها الدائم بِ قربي . . ،     
 





ليست هناك تعليقات: