الاثنين، ١٥ أغسطس ٢٠١١

. .







 ذرفتُ مِن الدمعِ مَ يكفي ، و نزفَتْ جروحُ قلبي كثيرآ ،
 و سهرت ليآليَ ،  تحملت الألم . . و كل ذلك . .
 لأجلك أنت فقط . . !
           نعم أنت لآ غيرك ،
 وَ هَـ أنا ذا اتخذ قرَارِي ، و بكل جُرأة وَ قوَة "
 سَـ أصرخُ في وجهك وَ أقول :
 ارحَل و غِب عن نآظري . .
 لآ أرِيد أن أرَى وجهك مرَةً أخرَى . .
 سَـ أنساك ، و تنسـآني . .
 سَـ أنسى كل شئ قمنآ به سوية ،
 لآ تشغل بآلك . .
 أنت . . فقط ارْحَل . . !
 لم تسبب ليَ سِوى المتاعِب !
 أصبَحتُ أدمنُ الوحدَة ،
 أكثرُ مِنَ البكآء ،
 أعشقُ الظلآم ،
 و قلبي بآت يضخ بدآخلي الوجع لآ غير . . ،
 و لآ تنسى بأنَ حبنآ القديم قد مضى . .
 بل و إنه مَآتَ مُنذ هذِه اللحْظة . 
 انتهَى كل شئٍ بيننآ . .
 وَ لتذهب أنت في طريق
 وَ أنا أذهب من طريق ،